هذا صواع الملك،
عطلتُ راحلتي
، فهز إليك يا قلبي
جذوع قصيدة
الآن حان قطافها
وانظرْ إليك
تجدك منفرطا ...
كمسبحة
وعُمْر.
21 – 8 – 2008
عن الكاتب وسام الدويك
تعليقات بلوجر
تعليقات فيس بوك