"إيزيس"
بتمد إديها فْ لحم القطر
وْبتلم الجسد المتبعتر
وتنفض عنه تراب الرحلة
، بتعافر لاجل ما تملى الكاس
بس المية بتتدلدق فوق "حصن بابليون"
، ترجع وتزاحم في الأتوبيس
، بالمرة تعدي على الأيام المتّاخرة عن الأسفلت
تتسابق في ضلوعها الخيل
وانا خايف من لسعة شمس "ميدان التحرير"
وصلاة العيد
، بتنام فوق ورق العنب المتحوّر
فوق "جامع عمرو"
النهر – المهر
بيوت الناس – الناس
، وديسمبر ...
عيل متعوّر في دراعه
، بْتاخده فْ حضنك... تداديه
، وبتحاول – وياها – تدفيه
(هل كنت يوميها بتحضن نقطة فْ آخر السطر؟)
، ديسمبر
أول لوحة وآخر قطر
و"إيزيس"
بتترجم كلمة "وسط الدار"
للهيروغليفي
، وبتنقل كل مشنات العيش
وبتربط ديل التمساح في الباب
، بتطبطب على كتف الزلزال
، بتصحح كراريس الأولاد
، بتولّع ليهم شمعة بريحة الميلاد
وبتبني كنيسة من الفخار المكسور
، بتخش كما الجلوكوز في دراعك
، بتحاول تحضن نضارتك
(مين قال انك كنت ما بين "قصر النيل"
والساعة الرقمية مجرد موميا؟)
الكيميا، الكهنة، التحليل التاريخي، بْخور المعبد
بيشاركوك الأرض، الكتان ، و"كتاب الموتى"
بس "إيزيس"
بتشاركك وحديها الصبر – العمر
، بتمد إديها فْ لحم القطر
لاجل تلم الجسد المتبعتر.
وانا خايف من لسعة شمس "ميدان التحرير"
وصلاة العيد
، بتنام فوق ورق العنب المتحوّر
فوق "جامع عمرو"
النهر – المهر
بيوت الناس – الناس
، وديسمبر ...
عيل متعوّر في دراعه
، بْتاخده فْ حضنك... تداديه
، وبتحاول – وياها – تدفيه
(هل كنت يوميها بتحضن نقطة فْ آخر السطر؟)
، ديسمبر
أول لوحة وآخر قطر
و"إيزيس"
بتترجم كلمة "وسط الدار"
للهيروغليفي
، وبتنقل كل مشنات العيش
وبتربط ديل التمساح في الباب
، بتطبطب على كتف الزلزال
، بتصحح كراريس الأولاد
، بتولّع ليهم شمعة بريحة الميلاد
وبتبني كنيسة من الفخار المكسور
، بتخش كما الجلوكوز في دراعك
، بتحاول تحضن نضارتك
(مين قال انك كنت ما بين "قصر النيل"
والساعة الرقمية مجرد موميا؟)
الكيميا، الكهنة، التحليل التاريخي، بْخور المعبد
بيشاركوك الأرض، الكتان ، و"كتاب الموتى"
بس "إيزيس"
بتشاركك وحديها الصبر – العمر
، بتمد إديها فْ لحم القطر
لاجل تلم الجسد المتبعتر.
تعليقات بلوجر
تعليقات فيس بوك