(يا
حمام البر)* يا حامي الحما
حِمّ
…حِمّ**
واحمي
ضهره وْروحه بجناحك
…وضم
قول
معايا :
إيه
يا عم "صلاح جاهين"
صاحبك
الأسمر مسافر
..وشه
وملامح إيديه
إللي
مصنوعة من الحلم المعافر
…..إنت
مخضوض ولاّ إيه؟
ريحتك
العرقانة بالسيما
وبالكلمة
القديمة:
(قلبي
مش راضي
و
هانعيد يا جماعة الشوطّ تاني)
*
* *
(يا
حمام البر)
رفرف
الجناحات عليه
إحدف
الضحكة فْ عنيه
إلحقه
،
حوم
حواليه
……طلعت
البنوتة من رعشة شفايفه
أيوة
شايفه
خفت
اعيّط
لحسن
ابني يشوفني
يلمح
فيّا ضعفه
قصدي
ضعف الدنيا لمّا يسيبها حد
حد
بني آدم بجد
*
* *
إحنا
ما كناش صحاب
ولا
كانش ابويا ولا اخويا ، لكنّي
كنت
هوّ وهوّ كانني
،
خاصة عند (الهروب)
صقر
هاجج م الجنوب
وانطلق
جوة الحياة
خفت
اسيب الدنيا .. دنيا
أو
أسافر يوم وراه
(يا
حمام البر)
حلّق
قوم
و
حوم
روح
ووصّل روحه
رايحة
للإله
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*
من أعمال عمنا "صلاح جاهين":(يا حمام البر سقف)
** يقولها الريفيون للحمام لتشجيعه على تناول الطعام
وسام الدويك
27 مارس 2005
4.30
عصرا
تعليقات بلوجر
تعليقات فيس بوك